يدعي المشرعون أن الحملات القمعية على الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي تتعلق ب "سلامة الأطفال" - لكنها في الواقع توسع المراقبة وتسكت المعارضة. اقرأ أحدث ما لدي من أجل @zeteo_news
‏‎9.64‏K