في عام 2018، كتب هوبفيلد ملاحظة قصيرة بعنوان "وماذا الآن؟" تصف بشكل أساسي كيف قادته أزمة منتصف العمر العلمية إلى اكتشاف ما يعرف الآن بشبكات هوبفيلد (والتي أكسبته جائزة نوبل). كل هذا يستحق القراءة (الرابط في الرد). بعد أن قدم مساهمات في الفيزياء، قرر هوبفيلد البحث عن "سؤال كبير"، فخرج من منطقة راحته، وحضر مؤتمرات في علوم الأعصاب وقدم عروضا لعلماء الأحياء. لطالما شعرت، وما زلت أشعر، أن التفكير متعدد التخصصات ضروري لتحقيق إنجازات علمية حقيقية. أحببت بشكل خاص هذا الجزء من المقال: "العلم الناجح دائما مشروع مجتمعي"